لمعة.. الدمعة التي لا تجف..
شقيقتي الكبرى.. أمي الثانية.. في بضع السنوات الأولى من عمري، وعيتها طالبة في جامعة دمشق، كلية الآداب، قسم اللغة الإنكليزية وآدابها. كانت متفوقة في الدراسة، الأولى على سورية في امتحان الشهادة الثانوية، لذلك درست على حساب الدولة، تخرجت في العام 1961 حاملة الإجازة باللغة الإنكليزية وآدابها، مع دبلوم التربية، في نفس الدورة التي تخرجت منها…المزيد…